تدهور الوضع الأمني جعل موضوع السلامة الشخصية وسلامة أفراد العائلة المقربين من أهم أولويات المواطن السوري حاليا. فعليه أن يبقى ويبقيهم أحياء و غير مصابين. هذا غير شبح المرض بعد أن أصبحت القدرة على العلاج وقفا على الميسورين والقادرين على الوصول إلى المشافي والأطباء والأدوية.