من أخطر ما يواجهنا بالازمة الحالية امتداد العنف و اشتداده و مستوى وحشيته (أي أخلاقيته و شرعيته ) علاقته بالبنية السورية ، من جهة النظام و المسلحين و المعارضة التي تقف معهم ، و بنية المجتمع ، لا بد من معرفة أسباب سلوك المجتمع السوري للعنف على أكثر من دورة سياسية و مرحلة ، و علاقة هذا بالتطرف و البناء الفوقي و الفكري المطابق